إعترض أكثر من 1000 موسيقي بريطاني، من بينهم النجم كيت بوش والنجمة آني لينوكس، على تغييرات مقترحة على قانون حقوق الملكية، عبر إصدار ألبوم صامت.
تسمح التعديلات الحكومية المقترحة، بإستخدام المواد المحمية بموجب حقوق الملكية، لتدريب نماذج الذكاء الإصطناعي من دون الحاجة لترخيص، الأمر الذي يهدد الإبداع الفني.
الموسيقيون، بمن فيهم النجم بيلي أوشن والنجم إلتون جون، حذروا من أن هذه التعديلات، قد تضر بالفنانين و حقوقهم، و قد أطلقوا الألبوم بعنوان "هل هذا ما نريده؟" كـ تعبير عن احتجاجهم.